
سمعنا جميعًا مقولة: "الجلوس هو التدخين الجديد". ولكن لماذا من المهم جدًا دمج الحركة في يوم عملك؟ لنبدأ بشرحها:
- يجلس الشخص العادي لمدة تتراوح بين 3 إلى 8 ساعات يوميًا.
- يمكن أن يؤدي الجلوس لفترات طويلة إلى الإصابات وأمراض القلب والإرهاق.
- ينصح الخبراء بالوقوف لمدة تتراوح بين 5 إلى 20 دقيقة كل ساعة.
- يمكن للأثاث القابل لتعديل الارتفاع أن يقلل وقت الجلوس بنسبة تصل إلى 60%.
- التدريب المناسب على تعديل الأثاث يضاعف فوائده.
أجسامنا مصممة للحركة. على مدى ملايين السنين، ازدهرنا بالنشاط. لكن في عالمنا اليوم، الذي تحكمه الأفكار، يجد الكثير منا نفسه جالسًا لفترات طويلة. تكشف الدراسات عن المخاطر الصحية الجسيمة المرتبطة بالجلوس لفترات طويلة، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة وغيرها.
إذًا، ما الحل؟ الوقوف طوال اليوم ليس الحل، إذ له مشاكله الخاصة. بدلًا من ذلك، نحتاج إلى توازن بين الجلوس والوقوف والحركة طوال يوم العمل. وقد رُبط هذا النهج بارتفاع مستوى الكوليسترول الجيد، وتحسين وظائف العضلات، وتقليل الشعور بعدم الراحة.
إليك كيفية جعل الأمر يعمل:
- استمتع ببيئة عمل توفر مجموعة متنوعة من خيارات الوضعية.
- تثقيف الموظفين حول فوائد الحركة وتعديل أثاثهم.
- تقديم التدريب لمساعدة الأفراد على التعرف على الانزعاج العضلي الهيكلي وقيمة تنوع الوضعية.
النتيجة؟ زيادة في الراحة والإنتاجية والرفاهية العامة. الشركات التي تستثمر في هذه التغييرات تتخذ خطوة استباقية نحو بيئة عمل أكثر صحة وإنتاجية.
لنواصل التقدم - حرفيًا! #صحة_مكان_العمل #الحركة_مهمة #إنتاجية #Atelier21KSA #المملكة العربية السعودية