أجسامنا مصممة للحركة، لكن ثقافة العمل اليوم تُبقينا ملتصقين بمقاعدنا. الجلوس لفترات طويلة له ثمنه - آلام الظهر، وتباطؤ الأيض، وحتى انخفاض مستويات الكوليسترول الصحية. حان الوقت لإعادة الحركة إلى حياتنا العملية.
مشاكل الجلوس
الجلوس لفترات طويلة قد يضرّ بظهرك، وعملية الأيض، وصحتك العامة. حتى لو كنتَ نشيطًا خارج العمل، فإنّ الجلوس لفترات طويلة يزيد من خطر إصابتك بأمراض القلب، والسمنة، وداء السكري، وغيرها.
حلول لمكان عمل أكثر صحة
لمواجهة هذه المشكلات، نحتاج إلى مساحات عمل تُشجع على الجلوس والوقوف والحركة. الأثاث القابل للتعديل، والتصاميم الذكية، والاستراحات المنتظمة تُحدث فرقًا كبيرًا.
دور التعليم والتدريب
الوعي وحده لا يكفي. تدريب الموظفين على أهمية تغيير وضعية الجسم أمرٌ بالغ الأهمية. فهو يُحسّن الراحة والأداء، ويُقلّل من آلام الجهاز العضلي الهيكلي.
دعونا نعيد تشكيل أماكن عملنا لإعطاء الأولوية لاحتياجات أجسامنا للحركة، مما يخلق بيئات أكثر صحة وإنتاجية. #العافية_في_مكان_العمل #الحركة_مهمة #إنتاجية
#Atelier21KSA
